Considerations To Know About العنف الأسري
Considerations To Know About العنف الأسري
Blog Article
يحق للضحايا الإبلاغ عن أي حادث عنف منزلي. يجب على أي شخص يصبح على علم بمثل هذه الحادثة - سواء كان أحد أفراد الأسرة أو مقدم الرعاية الصحية أو المعلم أو الأخصائي الاجتماعي أو الطبيب النفسي أو مقدم الخدمة الرياضية أو أي عضو في المجتمع - الإبلاغ عنها على الفور.
المذاهب الداعية إلى تمتع الذكور بالاستحقاقات الجنسية؛
ويختتم القائمون على هذه الدراسة قولهم - فيما يتعلق بالزيجات التي يشوبها العنف - بما يطلقون عليه «أحدث المعلومات» والتي كانت تعني أنه «مع مرور الوقت ربما يقل معدل سلوك العنف الذي يمارسه الرجل ضد زوجته، سواء في صورة الضرب أو غيره، حيث إنه ربما يكون قد نجح بالفعل في تخويف وتهديد زوجته. ولا يزال سلوك العنف خطرًا قويًا يهدد العلاقة الزوجية التي كان يعد العنف سمة من سماتها الرئيسية في الماضي. ومن ثم، يكون العلاج النفسي في هذه الحالات ضروريًا للغاية، فليس من المفترض أن ينتظر الأخصائي النفسي الإكلينيكي ويقف موقف المشاهد حتى تشتد ظاهرة العنف في العلاقة الزوجية.
إن ما تقوم به المرأة من الواجبات المنزلية هو تبرع بنفس راضية لا غير، وإلاّ فهي غير ملزمة.
يجوز للمحكمة إصدار أمر حماية إذا اكتشفت وجود عنف أسري أثناء قضية جنائية. ويمكن أن يستمر هذا الأمر لمدة تصل إلى ستة أشهر أثناء سير القضية.
تدلّ عدد من الممارسات على التعرّض للعنف النفسي من قِبل الشريك، ومن هذه المُمارسات ما يأتي:[١٧]
العنف الجنسي هو أي وضع يتم فيه استخدام القوة أو التهديد من أجل الحصول على مشاركة في نشاط جنسي غير مرغوب. إجبار الشخص على الانخراط في ممارسة الجنس، رغمًا عنه، حتى لو كان هذا الشخص هو الزوج أو الشريك الحميم الذي سبق أن مارس الجنس بالتراضي، فهو عمل من أعمال العدوان والعنف.
ضعف العقوبات القانونية المفروضة على مرتكبي العنف الجنسي.
كان تقديم الملاجئ وأوامر الحماية موجودًا في القانون السابق ولكنه الآن أكثر تفصيلاً.
يُعدّ العنف الأسري سبباً في إحداث آثار اجتماعية وأسرية سلبية نتيجة الاعتداء والتهديد، ومن هذه الآثار ما يأتي:[٢]
يرى مايكل جونسون أن هناك ثلاثة أنواع رئيسية من عنف الشريك الحميم، الذي تدعمه البحوث التالية والتقييم، بالإضافة إلى الباحثين المستقلين.
إنشاء قاعدة بيّنات عن حجم العنف ضد المرأة وطبيعته في أماكن مختلفة، ودعم الجهود التي تبذلها البلدان من أجل توثيق ممارسات هذا العنف وتقدير معدلاته وعواقبه، بوسائل منها تحسين أساليب تقدير العنف ضد المرأة في سياق رصد بلوغ أهداف التنمية المستدامة.
تحظر قوانين النرويج أي استخدام للعنف. لا يمكن للمجتمع أن يقبل أي شكل من أشكال العنف ، ولا حتى ما يحدث في الأسرة أو في العلاقات القريبة الأخرى.
نظرية التعلّم الاجتماعي: تُعتبر من أكثر النظريات انتشاراً في تفسير سلوك العنف، حيثُ تُشير إلى أنّ العنف ناتج عن البيئة الاجتماعية التي يعيش فيها اضغط هنا الفرد بحيث يُكتسب فيها العنف بالتعليم والتقليد، فبعض الآباء يحثّون أبناءهم على ألّا يكونوا ضحايا للعنف، فيستخدم الأطفال القوة لاتباع نصائح آبائهم، كمّا أنّ كثيراً من ألعاب الفيديو ووسائل الإعلام تحتوي على ألفاظ، وعبارات، وسلوكيات تحثّ الأطفال على اكتساب السلوك العدواني.